منتدى شوارعنا

لسنا الوحيدون لكننا المتميزون
 
الرئيسيةالرئيسية  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
تصويت
ماذا بعد دعوات محمد على للثوره على النظام
ثورة عارمه
الجزء الثاني من مراحل الانتقاء I_vote_rcap100%الجزء الثاني من مراحل الانتقاء I_vote_lcap
 100% [ 1 ]
لا شئ
الجزء الثاني من مراحل الانتقاء I_vote_rcap0%الجزء الثاني من مراحل الانتقاء I_vote_lcap
 0% [ 0 ]
مجموع عدد الأصوات : 1
عدد الزوار



المواضيع الأخيرة
اضغط هنا
اضغط هنا
اضغط هنا
اضغط هنا
اضغط هنا
اضغط هنا

شاطر
 

 الجزء الثاني من مراحل الانتقاء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عاشق الر&يال
مشرفون الاقسام
مشرفون الاقسام
avatar

عدد المساهمات : 18
تاريخ التسجيل : 05/08/2011

الجزء الثاني من مراحل الانتقاء Empty
مُساهمةموضوع: الجزء الثاني من مراحل الانتقاء   الجزء الثاني من مراحل الانتقاء Emptyالجمعة 05 أغسطس 2011, 7:13 pm

مراحل الانتقاء في كرة السلة : (1)
2 – 1 – 3 – 1 المرحلة الأولى : الانتقاء الأولي (8-9 سنوات ):
تبدأ هذه المرحلة من السابعة أو الثامنة من العمر ويراعى في ذلك العمر البيولوجي إضافة إلى العمر الزمني ، وتستمر من ستة اشهر إلى عام واحد .
تتضمن هذه المرحلة التأكد من السلامة الصحية وخلو القوام من التشوهات البدنية ، وكذلك التأكد من سلامة النضج البدني واكتماله بما يسمح بأداء الحركات الطبيعية بسلاسة وتكامل .

2 – 1 – 3 – 2 المرحلة الثانية : الانتقاء الخاص ( 9-13 سنوات ) :
تبدأ هذه المرحلة في سن التاسعة تقريبا وتنتهي في سن الثالثة عشرة ، وفيها ينتقل التعامل إلى مستويات أعلى حيث تتضمن قياسات اللياقة البدنية العامة والقياسات الانثروبومترية ونمط الجسم والكفاءة الوظيفية وخاصة ما يتعلق منها بسلامة القلب والجهازين الدوري والتنفسي ، والمحددات النفسية الخاصة بالشخصية والميول والرغبات ، وفي هذه المرحلة تبدأ اختبارات المهارات الأساسية للعبة : ( المناولة ، الطبطبة ، التهديف ، المتابعة ) .
2 – 1 – 3 – 3 المرحلة الثالثة : الانتقاء النهائي والتثبيت (13-16 سنة )
تبدأ هذه المرحلة في سن الثالثة عشرة وتنتهي في سن السادسة عشرة وتتضمن اختبارات متقدمة ودقيقة للنواحي الوظيفية والنفسية ، والتأكيد على المواصفات الموضوعية الملائمة للعبة ( نمط الجسم ) وكذلك اختبارات لقياس اللياقة البدنية الخاصة بلعبة كرة السلة وكذلك المهارات الأساسية الهجومية وطرق وخطط اللعب المتقدمة .

2-1-4 المتطلبات الوظيفية للاعبي كرة السلة :
كرة السلة لعبة ذات متطلبات بدنية عديدة ، إذ يحتاج اللاعب فيها إلى السرعة والقوة والتحمل فضلا إلى القدرة على الاستمرار في الأداء العالي المستوى خلال 40 دقيقة وعلى أربع فترات تمثل شوطي المباراة ، اذ تشير "بعض الدراسات العلمية إلى أن المسافة التي يقطعها اللاعب خلال شوطي المباراة في ملعب طوله 28 مترا وعرضه 15 مترا يتراوح بين 5-8 كلم " (1) وهذه المسافة يقطعها اللاعب بطريقة سريعة ذهابا وإيابا على طول الملعب ، فضلا عن تنفيذ الواجبات الدفاعية والهجومية المطلوبة خلال المباراة وكذلك حركات الارتكاز والوثب وغيرها من المهارات .
وعليه فان العمل الوظيفي الذي يواجه لاعبي كرة السلة خلال المباراة يكون عالي الشدة وان متطلبات هذا العمل من القدرات الهوائية واللاهوائية عالية جدا وتحتاج لكفاءة وظيفية عالية من أعضاء جسم اللاعب وأجهزة كافة لتلبية تلك المتطلبات ، ولكون أن الأداء البدني خلال المباراة في كرة السلة يعتمد على إنتاج الطاقة بالطريقة اللاهوائية وهذا يشكل ما نسبته 85 % في حين أن النظام الهوائي يشكل ما نسبته 15 % فقط . مما يتطلب من المدرب التأكد من أن لاعبيه يمتلكون المتطلبات الوظيفية التي يعتمد عليها الأداء، ويتم ذلك من خلال الاختبارات الدورية على اللاعبين إذ أن " المعرفة بالظواهر الفسيولوجية تساعد في فهم الظواهر السلوكية " (2) ، وبالتالي القدرة على تفسير حالة التسارع أو التباطؤ في الأداء أثناء المباراة . وهذا يشير إلى انه يجب على اللاعب امتلاك القدرات الوظيفية التي تمكنه من الاستمرار في الأداء من غير حدوث هبوط في مستوى أداءه ( القدرات اللاهوائية والهوائية ) ، أي انه وصل إلى مرحلة التكيف الذي هو " عملية تواؤم وتوافق وانسجام بين ظروف ومتطلبات الحمل الخارجي والداخلي للتدريب ، حتى يتميز الأداء بالاقتصاد في الجهد والقدرة على مواجهة التعب وارتفاع مستوى الأداء " (1) .
2-1-4-1 القدرات اللاهوائية :
من خلال ملاحظة طبيعة الأداء في كرة السلة الذي يتميز بحركات قوية وسريعة مثل ( القفز والوثب والركض السريع )،فان معظمها تعتمد على القدرات اللاهوائية ( النظام الفوسفاجيني والنظام اللاكتيكي ) لعمليات إنتاج الطاقة اللازمة التي يحتاجها اللاعب في أدائه .
فالجهد القصوي الذي يقل عن 6 ثوان يسلط اكبر متطلبات طاقته على النظام الفوسفاجيني والذي يعتمد في جوهره لاعادة بناء ألatp على انتقال الطاقة الكيميائية العالية من فوسفات الكرياتين إلى مركب ثنائي فوسفات الادينوسين ، واعادة بناء ثلاثي فوسفات الادينوسين ، وتراكم لمركب الكرياتين ، وبحسب المعادلة الكيميائية الآتية : (2)

Cp + Adp C + Atp


وينظم هذا التفاعل إنزيم كرياتين فوسفوكاينيز (cpk) (3) ، ويتفوق هذا النظام على بقية الأنظمة في سرعته الهائلة في إعادة بناء ألatp ،إذ تمثل هذه السرعة اكبر قوة انفجارية يمتلكها اللاعب والمطلوبة لإنجاز النوبات القصيرة من الأداء .
أما النظام الآخر الذي يساهم في عمليات إنتاج الطاقة لا هوائيا هو النظام اللاكتيكي ، والذي يسهم في أداء المهارات والحركات التي تتميز بالشدة الأقل من القصوى يستمر فيها الأداء من دقيقة إلى دقيقتين .
إذ يعتمد هذا النظام في إعادة أل Atp على التحليل اللاهوائي لكل من كلايكوجين العضلات وكلوكوز الدم عبر عشرة تفاعلات كيميائية تنتهي بمركب يدعى حامض البيروفيك الذي سرعان ما يتحول إلى حامض اللاكتيك ، لذلك " فان حامض اللاكتيك هو نتاج طبيعي لعملية توافر الطاقة عن طريق التحلل اللاهوائي للكلايكوجين وذلك عندما يكون الطلب على الطاقة اكبر من قدرة الجسم على توفيره عن طريق هوائي " (1) .
ويؤدي تكرار العمل العضلي اللاهوائي الذي يقوم به اللاعب خلال سير المباراة إلى زيادة تجمع حامض اللاكتيك بالعضلة نتيجة التحلل اللاهوائي للكلايكوجين مما يؤدي إلى سرعة التعب وبطأ أداء اللاعب وانخفاض قدرته . إلا انه ومع استمرارية تنمية التحمل اللاهوائي للاعب تتحسن قدرته العضلية على التخلص من حامض اللاكتيك وتحمله " وان الآلية الأولية في تسريع إزالة حامض اللاكتيك من الدم المحفز بواسطة التمرين من المحتمل أن تكون زيادة جريان الدم خلال العضلة " (2) .
2-1-4-2 القدرات الهوائية :
القدرة الهوائية مصطلح يشير إلى كفاءة العضلة في استهلاك الأوكسجين والاستمرار في أداء العمل العضلي في مستويات عالية من أقصى استهلاك أو كسجيني ، تعني عملا عضليا يتحمل فيه اللاعب استمرارية العمل أطول مدة ممكنة وبمستوى مرتفع مع زيادة قدرته على إنتاج الطاقة في مستويات أعلى .

إن النظام الهوائي يعد من الأنظمة المهمة بالنسبة للاعبي كرة السلة على الرغم من "أن نسبة هذا النظام تصل إلى حوالي 15 % من نظم الطاقة الأخرى " (1) ، ذلك لأنه يساعد بشكل أساس في تطوير أنظمة الطاقة الأخرى وزيادة القدرة على التحمل اللاهوائي ، إذ " تؤكد كثير من الدراسات والمصادر الحديثة أهمية تطوير قدرة الخلايا العضلية على العمل الهوائي إلى جانب انه من الصعب جدا القدرة على الفصل بين أنظمة الطاقة الثلاثة عند العمل البدني" (2) ، إذ أن هذه الأنظمة تتداخل مع بعضها بشكل كبير جدا في معظم الفعاليات والألعاب الرياضية ولكن يبقى الحكم على نوع النظام العامل هو على أساس زمن استمرار الأداء .
وعليه فقد أصبحت زيادة تحمل اللاعب لأداء جرعات تدريبية مرتفعة الشدة في الفترات التالية خلال الموسم التدريبي يتم بوساطة تنمية القدرة الهوائية ، إذ أنها " تعد من أهم المؤشرات الوظيفية التي يمكن بواسطتها التعرف على مدى كفاءة الفرد ، إذ أن أقصى استهلاك للأوكسجين والذي يعبر بصورة واضحة الإمكانية القصوى للتنفس والدورة الدموية " (3) .
ولذا يجب أن يخصص جزء لابأ س به من زمن الوحدة التدريبية لتنمية التحمل الهوائي للاعبي كرة السلة ولاسيما في مدة الإعداد العام وذلك باستخدام طرائق التدريب ووسائله الخاصة بتنمية القدرة الهوائية مثل التدريب بالحمل المستمر وأساليبه المختلفة كجري الفارتلك والتدريب المستمر بثبات أو تغير الشدة
" فقابلية إنجاز الرياضي تعتمد بشكل كبير على قابليته القصوى في استيعاب الأوكسجين ، فكلما ازدادت كمية الأوكسجين التي يستطيع تجهيزه في وحدة زمنية ازدادت قابلية الإنجاز كلها " (1).
2-1-5 أهمية القدرات العقلية للاعبي كرة السلة :
تأخذ القدرات العقلية أهمية خاصة في المراحل المختلفة للانتقاء بكرة السلة ،إذ تعد مؤشرا يمكن من خلالها التنبؤ بإمكانية الناشئ في المستقبل لتحقيق النجاح والتفوق ، وتعد القدرات العقلية من أهم الموضوعات التي يجب الاهتمام بها وتنميتها عند الناشئ بكرة السلة وذلك للدور الذي تؤديه في السلوك الحركي وفي انفعالات اللاعب واستجاباته خلال المشاركة في النشاط الرياضي ، كما تعد من أهم العوامل والمحددات في عملية تعلم المهارات الحركية والقدرات الخططية ، إذ يؤكد(عبد الستار ضمد) على" ان القدرات العقلية عند الناشئين هي الاستقبال ، الانتباه ، الإدراك والتذكر " (2).
فيستقبل اللاعب المعلومات من البيئة المحيطة التي يعيش فيها ويقوم بترجمتها إلى أفعال عن طريق المستقبلات الحسية التي تقسم إلى : (3)
أ – المستقبلات الحسية الخارجية : تستقبل المثيرات من البيئة الخارجية .
ب – المستقبلات الحسية الداخلية : تستقبل المثيرات من أعضاء الجسم الداخلية .
ج – المستقبلات الحسية الحركية : تستقبل المثيرات من الجهاز الحركي .
ولكل مستقبل نوعية خاصة من المثيرات التي يستقبلها مثل الصوت أو الضوء أو اللمس ، وان لاعب كرة السلة في استقباله للمعلومات ومثيرات بيئته عن طريق قنوات الإحساس ( النظر والسمع ) وميزته في عزل المثيرات وانتقاء ما يهمه منها لأجل الفعل الحركي ، تجعل عمليات التصنيف وتنظيم هذه المعلومات لغرض الفهم افضل وذلك عن طريق الإدراك.
فعلى سبيل المثال أن اللاعب إذا سمع صوت زميله ينادي برقم معين فانه سوف يدرك بأنه يجب عليه التحرك لاستلام الكرة أو تخليص زميل له في الملعب من اللاعب المدافع إذ انه في" عملية الإدراك يقوم بتفسير الاحساسات وذلك عن طريق المعلومات المختزنة في الذاكرة ، وكذلك نتيجة الخبرات السابقة في هذا الموقف ، فيستطيع اللاعب عن طريق الإدراك تحديد المكان المناسب لاستقبال الكرة وتمريرها وغيرها من المواقف المختلفة في اللعب " (1) .
ويعرف الإدراك أيضا بأنه " تلك العملية العقلية التي تفسر الآثار الحسية الواردة إلى المخ مع إضافة معلومات وخبرات سابقة ، وتسمى الآثار الحسية بعد تأثير المخ بها وفهمها إدراكات " (2) ،لارتباط الأنشطة الرياضية بصورة عامة وكرة السلة بصورة خاصة بعدة أنواع من المدركات ( إدراك الإحساس بالكرة ، إدراك الإحساس بالزمن ، إدراك الإحساس بالمسافة ، إدراك الإحساس بالقوة ، أدراك الإحساس بالمكان وإدراك الإحساس بالحركة ) ، تسمى بالإدراك الحس- حركي الذي يعطينا القدرة على إدراك وضع الجسم وأعضائه في الفراغ وهو " عملية تنظيم المدخلة الحسية وأعطائها معنى" (3) ، أي انه " إدراك موقف الجسم وحركة أجزائه الناتجة من إحساس العضلات والأوتار والمفاصل وخلاف ذلك من الخلايا " (4) .
وتظهر أهمية هذه القدرة لدى لاعبي كرة السلة من خلال أن "اللاعب عالي المستوى من جانب الإدراك الحس-حركي يكون اكثر كفاءة من غيره في عملية التذكر الحركي والذي يميز الأداء بالدقة والانسيابية " (1) .
ويرتبط الإدراك بشكل كبير مع الانتباه الذي بدوره يرتبط بالإحساس ، فان " أي فهم للإدراك يجب أن يسبقه فهم للانتباه والإحساس والذي يرتبط بخبرات الفرد ومعارفه " (2) ،فالانتباه " هو العملية التي توجه الإدراك إلى المعلومات التي يستقبلها الفرد من أعضاء الحس المختلفة " (3) .
إذ أن الانتباه عملية تسبق الإدراك وتمهد له ويتميز الانتباه بعدة مظاهر هي ( حدة الانتباه - تركيز الانتباه – توزيع الانتباه –تحويل الانتباه – ثبات الانتباه ) ، وان "الوصول إلى المستويات الرياضية العالية يتوقف إلى حد كبير على نمو وإتقان تلك المظاهر لدى الأفراد " (4) .
وقد دلت نتائج البحوث والدراسات على الرياضيين خلال المنافسات الكبيرة على أن نجاح هؤلاء الرياضيين يتوقف على عنصر الانتباه ، إذ تختلف حدة الانتباه بين لحظة وأخرى ويقل التركيز عند حلول التعب ، وهذا ما يؤثر سلبا على أداء اللاعب وبالتالي على أداء الفريق ككل ، وتظهر أهمية الانتباه في كرة السلة بصورة واضحة نظرا لطبيعة اللعبة من حيث سرعتها وتعدد حركات اللاعبين وتغيير مراكزهم ومواقفهم بسرعة والتي تتطلب من اللاعبين الاحتفاظ بمستوى عال من الانتباه طوال زمن المباراة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الجزء الثاني من مراحل الانتقاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مراحل الانتقاء فى كرة السلة
» مسلسل الكبير اوى الجزء الثاني الحلقة 14
» مسلسل الكبير اوى الجزء الثاني الحلقة 9
» مسلسل الكبير اوى الجزء الثاني الحلقة 10
» مسلسل الكبير اوى الجزء الثاني الحلقة 3
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شوارعنا :: العالم الرياضى :: العاب رياضيه اخرى-
انتقل الى: